الأربعاء، 8 يوليو 2015

svt



 
tki lta7t

ﻣﻘﺪﻣﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻘﻮﻟﺔ ﻣﺴﻠﻚ ﺍﻻﺩﺍﺏ :



ﻣﻘﺪﻣﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻘﻮﻟﺔ ﻣﺴﻠﻚ ﺍﻻﺩﺍﺏ :

ﻣﻘﺪﻣﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻘﻮﻟﺔ ﻣﺴﻠﻚ ﺍﻻﺩﺍﺏ : ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﻫﻲ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭ ﺑﻮﺍﺳﻄﺘﻬﺎ ﻳﺘﻢ ﺗﺜﺒﻴﺖ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺧﻼﻝ ﻗﻮﺓ ﻋﻤﻮﻣﻴﺔ ﺗﺘﺠﻴﺪ ﻓﻲ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻷﺟﻬﺰﺓ ﻭ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﻓﺎﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺗﺸﻜﻞ ﺍﻫﻢ ﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺎﺕ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﻌﻞ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻣﻨﻈﻤﺎ ﻭ ﻗﺎﺋﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺒﺎﺩﺉ ﻋﻘﻠﻴﺔ ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ ﻭ ﺍﺧﻼﻗﻴﺔ . ﻫﻜﺬﺍ ﻳﺤﻴﻞ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺎﻫﻴﻢ ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﻪ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ـ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ، ﺍﻟﺤﻖ ، ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ، ﺍﻟﻌﻨﻒ ﺓ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ .. ﻭﻋﻨﻪ ﻳﺒﺪﻭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻂ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻔﺎﻫﻴﻢ ﻳﺘﺠﺴﺪ ﺑﺎﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺮﺗﻜﺰ ﻋﻠﻰ ﻗﻮﺍﻧﻴﻦ ﺗﺘﻮﺧﻰ ﺍﺣﻘﺎﻕ ﺍﻟﺤﻖ ﻭ ﺍﻻﻧﺼﺎﻑ ﻭ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﺴﺎﻭﺍﺓ ﻭ ﺗﻬﺬﻳﺐ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺍﻟﺒﺸﺮﻱ ﻏﻴﺮ ﺍﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﺒﻌﺎ ﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ﻣﺤﺪﺩﺓ ﻳﻠﺘﺠﺌﻮﻥ ﺍﻟﻰ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﻌﻨﻒ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺍﻟﺒﻌﺾ ، ﻣﻤﺎ ﻳﻈﻄﺮ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﺑﻘﻮﺍﻧﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﺍﺟﻬﺰﺗﻬﺎ ﺍﻟﻘﻀﺎﺋﻴﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﺣﻘﺎﻕ ﺍﻟﺤﻖ ﻭ ﺗﺜﺒﻴﺖ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ . ﻓﻤﺎ ﺃﺳﺎﺱ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ؟ ﻭﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﺗﺴﺘﻤﺪ ﻣﺸﺮﻭﻋﻴﺘﻬﺎ ؟ ﻫﻞ ﻣﻦ ﺣﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﺤﺮﻳﺎﺕ ﻭ ﺿﻤﺎﻥ ﺍﻷﻣﻦ ؟ ﺃﻡ ﻣﻦ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﻌﻨﻒ ﻭ ﺍﻟﻬﻴﻤﻨﺔ ؟

الشعب العلمية -السؤال-

+

الشعب العلمية -السؤال-

رتبط مفهوم الحقيقة بالمعرفة كفاعلية إنسانية تتحدد من خلالها علاقة الإنسان بذاته بغيره وبالعالم. ويتحدد مجالها الإشكالي بسعي الإنسان إلى اكتشاف ذاته والغير والعالم وفتح مغاليقها وإزاحة ما أشكل عليه فيها. من هنا يفتح مفهوم الحقيقة على مشكل طرقها ومعاييرها وغاياتها وقيمتها.
ما علاقة الحقيقة بالرأي؟ هل الحقيقة معطاة أم أنها بناء؟ما هو سبيل بلوغها؟ فما علاقة الإنسان بالحقيقة؟ ما قيمة الحقيقة ولماذا نرغب فيها ؟ وهل الحقيقة منفصلة عن أضدادها كاللاحقيقة والوهم؟

على ماذا يمكن أن تتأسس الحقيقة؟ ما معيار صدقها وصلاحيتها؟ ومن أين تستمد الحقيقة قوتها؟
يعتبر روني ديكارت، أن الأفعال العقلية التي تمكن من بلوغ الحقيقة،هما الحدس والاستنباط.ويعني الحدس في نظره، إدراكا عقليا بسيطا يصدر عن عقل خالص ويقض لا يبقى معه أدنى شك. أما الاستنباط فهو مصدر غير مباشر لإدراك الحقائق يتم من خلاله استنتاج حقائق جديدة من حقائق أولى معلومة من قبل وإن لم تكن بديهية. فالاستنباط يضمن الترابط الضروري بين الحقائق الأولى والنتائج. لذا يربط ديكارت قواعد المنهج بالحدس والاستنباط : فالبداهة ترتبط بالحدس. أما التحليل والتركيب والمراجعة فترتبط بالاستنباط .
نستنتج أن إدراك الحقيقة يتم بواسطة الحدس أولا ثم الاستنباط ثانيا. لأنهما فعلان لفحص الحقائق وتمييزها عن الأخطاء، بل هما أساس المنهج المؤدي إلى الحقيقة.
أما الفيلسوف الهولندي باروخ اسبينوزا، فيرى أن الحقيقة معيار ذاتها ولا تحتاج لأي شيء خارج عنها. إنها بديهية واضحة تفرض نفسها بوضوحها التام، على النظر ولا يمكن حجبها. إنها في نظر اسبينوزا كالنور بها ينقشع الظلام، وهي بذلك لا تحتاج إلى ما يكشفها أو يؤكدها. ومن ثمة فهي التي تكشف وتضيء جميع الأفكار.
إذا كانت الحقيقة تستهدف بلوغ اليقين والإقناع وفرض سلطتها المعرفية، فإن ذلك يطرح مشكل معاييرها وسبل تحقيقها لذلك. فهل تكون كذلك لكونها حدسية أم عقلية أم واقعية. ويتضح من خلال ما سبق أن معيار الحقيقة يتمثل في انسجام الفكر مع ذاته ومع مبادئه من منظور عقلاني. أما الاتجاهات التجريبية فيكون معيارها لديها مدى مطابقتها للواقع

ناااس ديال العلوم هالموضوع التاني القولة أجوبة

مفھوم الغیر
تقدیم إشكالي:
إن كون الشخص أنا وعیة حرة مسؤولة أخلاقیا و قانونیا ، أي ذات تملك الوعي و الحریة إرادة لا یعني انھ قادر على
العیش وحیدا منعزلا على الآخرین . فالشخص كائن اجتماعي لا یستطیع العیش خارج الجماعة بل ھو في حاجة إلیھا
لتحقیق ذاتھ و الوعي بھا . فالغیر ضرورة ملحة بالنسبة للأنا فحضوره مسألة أساسیة و ملحة لإكمال وعي الأنا بذاتھا
و الوعي بوجودھا . فكیف یتحدد وجود الغیر إذن ھل یمكن للأنا أن تعیش بمعزل عن الغیر أم أن وجوده مشروط
بوجود الغیر ؟
ھل یمكن معرفة الغیر ؟ ھل معرفتھ ممكنة أم مستحیلة ؟ ماھي طبیعة العلاقة بین الأنا و الغیر ؟
ھل ھي علاقة تكامل و تواصل أم علاقة تنافر وصراع؟
- العدم : عكس الوجود (لاشكل و لا لون، غیر محدد ....)
- الوجود بالذات ، الوجود المادي كشيء .كموضوع دون وعي.
- الوجود للذات ، الوجود الواعي كذات واعیة تعني وجودھا ووجود الغیر و العالم الخارجي
وجود الغیر:
إن وجود الغیر یجد جذوره في الفلسفة الیوانیة من خلال مجموعة من المفاھیم التي أنتجتھا مثل مفھوم التطابق أو الھوھو
في مقابل الاختلاف و الوحدة في مقابل الكثرة أن الیونان لم یبلوروا مفھوم الغیر باعتباره أنا اخربل اعتبروه كل ما لیس
ومخالف للذات . فالتقابل بالنسبة إلیھم كان بین الیونان من جھة و الشعوب الأخرى وبین الإنسان و العالم الخارجي .
فلم یتبلور ھذا المفھوم بالمعنى الحدیث إلا مع فلسفة ھیكل في مقابل الفلسفة الذاتیة لدیكارت .

صحااب العلوم و دااكشي الموضوع الأول السؤال

3olom

يرتبط مفهوم الحقيقة بالمعرفة كفاعلية إنسانية تتحدد من خلالها علاقة الإنسان بذاته بغيره وبالعالم. ويتحدد مجالها الإشكالي بسعي الإنسان إلى اكتشاف ذاته والغير والعالم وفتح مغاليقها وإزاحة ما أشكل عليه فيها. من هنا يفتح مفهوم الحقيقة على مشكل طرقها ومعاييرها وغاياتها وقيمتها.
ما علاقة الحقيقة بالرأي؟ هل الحقيقة معطاة أم أنها بناء؟ما هو سبيل بلوغها؟ فما علاقة الإنسان بالحقيقة؟ ما قيمة الحقيقة ولماذا نرغب فيها ؟ وهل الحقيقة منفصلة عن أضدادها كاللاحقيقة والوهم؟
على ماذا يمكن أن تتأسس الحقيقة؟ ما معيار صدقها وصلاحيتها؟ ومن أين تستمد الحقيقة قوتها؟
يعتبر روني ديكارت، أن الأفعال العقلية التي تمكن من بلوغ الحقيقة،هما الحدس والاستنباط.ويعني الحدس في نظره، إدراكا عقليا بسيطا يصدر عن عقل خالص ويقض لا يبقى معه أدنى شك. أما الاستنباط فهو مصدر غير مباشر لإدراك الحقائق يتم من خلاله استنتاج حقائق جديدة من حقائق أولى معلومة من قبل وإن لم تكن بديهية. فالاستنباط يضمن الترابط الضروري بين الحقائق الأولى والنتائج. لذا يربط ديكارت قواعد المنهج بالحدس والاستنباط : فالبداهة ترتبط بالحدس. أما التحليل والتركيب والمراجعة فترتبط بالاستنباط .
نستنتج أن إدراك الحقيقة يتم بواسطة الحدس أولا ثم الاستنباط ثانيا. لأنهما فعلان لفحص الحقائق وتمييزها عن الأخطاء، بل هما أساس المنهج المؤدي إلى الحقيقة.
;
أما الفيلسوف الهولندي باروخ اسبينوزا، فيرى أن الحقيقة معيار ذاتها ولا تحتاج لأي شيء خارج عنها. إنها بديهية واضحة تفرض نفسها بوضوحها التام، على النظر ولا يمكن حجبها. إنها في نظر اسبينوزا كالنور بها ينقشع الظلام، وهي بذلك لا تحتاج إلى ما يكشفها أو يؤكدها. ومن ثمة فهي التي تكشف وتضيء جميع الأفكار.
إذا كانت الحقيقة تستهدف بلوغ اليقين والإقناع وفرض سلطتها المعرفية، فإن ذلك يطرح مشكل معاييرها وسبل تحقيقها لذلك. فهل تكون كذلك لكونها حدسية أم عقلية أم واقعية. ويتضح من خلال ما سبق أن معيار الحقيقة يتمثل في انسجام الفكر مع ذاته ومع مبادئه من منظور عقلاني. أما الاتجاهات التجريبية فيكون معيارها لديها مدى مطابقتها للواقع
·

الأداب الموضووووع2 التاني

BEDELOO CHEWIYA
يتربع مفهوم الدولة عرش الفلسفة السياسية،لما يحمله من أهمية قصوى سواء اعتبرناه كيانا بشريا ذو خصائص تاريخية،جغرافية،لغوية،أو ثقافية مشتركة؛أو مجموعة من الأجهزة المكلفة بتدبير الشأن العام للمجتمع.فان دل الاعتبار الثاني على شيء فإنما يدل على كون الدولة سيف على رقاب المواطنين وعلى هؤلاء الآخرين الامتثال والانصياع.
لكن من أين تستمد الدولة مشروعيتها؟أتستمدها من الحقن أم من القوة؟ ثم كيف يكون وجود دولة ما مشروعا ؟.
يعتبر ماكس فيبر أن السياسة هي مجال تدبير الشأن العام وتسييره. وما الدولة إلا تعبيرا عن علاقات الهيمنة القائمة في المجتمع،وهذه الهيمنة تقوم على المشروعية التي تتحدد في ثلاث أث تشكل أساس الأشكال المختلفة للدولة.وهي سلطة الأمس الأزلي المتجذرة من سلطة العادات والتقاليد،ثم السلطة القائمة على المزايا الشخصية الفائقة لشخص ما،وأخيرا السلطة التي تفرض نفسها بواسطة الشرعية،بفضل الاعتقاد في صلاحية نظام مشروع وكفاءة ايجابية قائمة على قواعد حكم عقلانية.
يرى هوبز أن الدولة تنشأ ضمن تعاقد إرادي وميثاق حر بين سائر البشر ،حتى ينتقلوا من حالة الطبيعة –حرب الكل ضد الكلءإلى حالة المدنية.وبذلك ستكون غاية الدولة هي تحقيق الأمن والسلم في المجتمع.
أما سبينوزا فيرى أن الغاية من تأسيس الدولة هي تحقيق الحرية للأفراد والاعتراف بهم كذوات مسؤولة وعاقلة وقادرة على التفكير وبالتالي تمكين كل مواطن من الحفاظ على حقه الطبيعي في الوجود باعتباره وجودا حرا.
لكن هيجل فيرى أن مهمة الدولة هي أبعد من ذلك وأعمق وأسمى. فالفرد في رأيه يخضع للدولة وينصاع لقوانينها لأنها تجسد فعليا الإرادة العقلانية العامة، والوعي الجماعي القائم على الأخلاق الكونية، لأنها تدفع بالمرء للتخلص من أنانيته بحيث ينخرط ضمن الحياة الأخلاقية. فالدولة في نظره، هي أصدق تعبير عن سمو الفرد ورقيه إلى الكونية.فهي بذلك تشكل روح العال

مقدمة علــوم إنسانية أسرعوووووو